مقابلة كاملة مع روبيرت باتينسون +صور

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تواي لايت الامع المثير ( ديسمبر 2009)
بين عشية وضحاها ، وجد نفسه روبرت باترسون في العالم رقم 1 الحبيب والنجم الشفق هو متأكد من انه لا يحب ذلك. زيارة باترسون في مكتبه والدورف مخبأ ، يفغينيا بيريتس يتعلم عن سنته البرية ، وعلاقته مع شاركت نجمة كريستين ستيوارت ، وهوليوود يلقي شكوكا حول له كما مصاص دماء ادوارد كولين. صور من بروس ويبر

ليس منذ تايتانيك العنان ليو بين الهوس قد أثار فاعل والتملق بين عشية وضحاها روبرت باترسون الذي قوبل به في 2008 لاول مرة كما ادوارد كولين في الشفق. كما الملحمة مصاصي الدماء ويصل القسط المقبل ، وكاتب يستكشف الهيجان ، والعزلة ، والحرج الكبير للباترسون في السنة الماضية ، كان الاتصال الفوري مع شاركت نجمة كريستين ستيوارت ، والحياة عندما يريد هذا أزعج 10 مليون دولار قد انتهى. زائد : مقتطفات مختارة متميزة من بروس ويبر في تغطية تبادل لاطلاق النار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كان الوقت ، كانت الفتيات نقص في المعروض في فكاهية الموالين ، سان دييغو في المؤتمر السنوي comic-

book/science-fiction/fantasy. الآن هم معبأة في قاعة حاء (القدرة 6،500) ، والانتظار بصبر فائقة من

خلال كل الاشياء ، والتي لا نهاية لها ترون المعاينة وراثي لوحة فيها كل المهوسون في الحضور . حصلت على عمل حتى

عن بعض من غريبة ، خداع ، وهذا الأمر مثل ، السيارة. ثم الوجهة النهائية ، والتي حفنة من الناس من الحصول على

مخوزق ، مقطوعة الرأس ، ومخضخض حتى من السلالم الكهربائية والسيارات. أم ، وهذا النضج. استرو الصبي الآن هو

فتح سوستة حول الشاشة ، ادوارد، "لقد حصلت على اسلحة رشاشة في بلادي... بعقب؟" والفتيات حتى لا تلحقني لول. بعد

كل شيء ، لقد اصطف منذ الخامسه في هذا الصباح لالقاء نظرة على روبرت باترسون ، والمعروف باسم "وPattz" أو "ادوارد كولين" ، ومصاصي الدماء المثير حقا انه لعب في الشفق ، والآن من قبل الدول العظمى الطيفه وتتسابق اختاروا له - السراويل القصيرة وقمصان تي شيرت توايلايت..

في الماضي ، لمشرف صوت صدى هائلا في مختلف أنحاء قاعة مظلمة ، واضاف "والآن..." ويبدأ صياح - يصم الآذان ، كسر الزجاج ، مسلية لمدة ثلاث ثوان ، حتى تصبح مؤلمة. وسيط تواصل مع مزحة : "ماذا كنت ستفعل لو قلت : هذا كل شيء. شكرا لمجيئكم '؟" بعض الرجال ، ومعادية لهذا فكاهية جديدة الموالين العنصر ، وهدير في الموافقة ، "نعم!"

ويلين وسيط ، ومع ذلك ، ويقدم أعضاء فريق العمل من نيو مون القسط الثاني في الملحمة الشفق ، وفتح هذا الشهر ، لأنها تأخذ في مرحلة لطلقة مدوية من التصفيق على نحو متزايد : آشلي غرين (إدوارد أخت مصاص دماء ، أليس) ، وكريستين ستيوارت (بيلا ، إدوارد صديقة الإنسان) ، وتايلور اوتنر (يعقوب ، بيلا صديق hunky الذين في بعض الأحيان إلى مستذئب). "أعتقد أن لدينا أكثر واحد وراء الكواليس..." ويقول في الماضي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

باترسون ، في الجينز ومبتذل الفانيلا على قميص تي شيرت ، التمهل على خشبة المسرح مع ابتسامة لطيفة ولكن الحيرة وبعض الذين كانوا يلوحون ودية. الفتيات لم تعد مجرد صياح. هم المتنافسة ، بانفعال الضحك ، والاستيلاء على واحد آخر من الأسلحة ، بحيث لا يمر بها. " يا إلهي!!!!!"

يجلس على لوحة ، ومجعد ، غير حليق المعبود يبدأ يبحث مريضة قليلا في سهولة. يبدو أنه في تملل الاعادة مع كريستين ستيوارت ، والذي يعتقد الجميع انه هو وجود قصة حب تعذيب خارج الشاشة. انها تعانق ركبتها ، وسحب في فروع جديدة لها ، والسوداء ، الصخرة 'ن' انكح لفة. انه فرك رقبته ، والانتقال شعره طيع من اليسار إلى اليمين ، وينظران الى حاجبيه. إلا أن كل التشنج ونيف ، كان كل الذاتي الأضواء والبريطانية والتحسس الإجابة على الأسئلة التي القيت في طريقه ، لا يعدو أن يكون سببا جديدا لسحر.

س : أنا أحب الموسيقى الخاصة بك. هل تفكر في القيام بأي الليالي أكثر انفتاحا مايك؟

باترسون : "أه أم ، نعم ، يعني أنا من شأنه. أنا فقط للغاية ، انا من النوع أه وبوسي ، واعتقد ".

Aaaahhh!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليس منذ ليو ، تيتانيك سرك ، وممثل شاب كان ذلك بقوة المحبوب من قبل 13 عاما والبنات في جميع أنحاء العالم القديم. ولكن بدلا من العمل وهو في طريقه من خلال عارضات الأزياء ، باترسون ، الذي كان يعيش من أصل ثلاث حقائب للسنة الماضية ، وقد طغى الشعور الذاتي واعية ، ومذنب. "أنا أحاول أن لا تغرق" ، يقول في غرفته في فندق في سان دييغو فندق هارد روك ، الذي هو اليوم مع تناثرت زجاجات الجعة وبيض مخلوط القديمة ، لمدة نصف يؤكل تويكس بار ، وزوج من الجينز على قذرة على أرضية غرفة المعيشة. وقال انه يلاحظ سريره unmade. "يا إلهي. آسف على ذلك ".

فمن أوائل آب / أغسطس ، وعلى الرغم من انه كان في نيويورك يصور تذكرني ، الميلودراما الرومانسية حيث يلعب في جامعة نيويورك مميزة طالب التعامل مع مأساة الأسرة ، وأنه لم ينظر إليها في الحقيقة أي من نيويورك ، وهو ما يفسر. حياته الاجتماعية ظلت محدودة لطيف والدورف تاورز ، في منتصف المدينة ، وإلى الشعب اثنين من البقاء معه في غرفته : أخته ليزي ، والذي كان ينام على أريكة الصفحة المطوية ، وأفضل صديق له ، الممثل توم ستوريدج ، الذي حصل على السرير. لديه أصدقاء آخرين ، لكنهم أصروا على نوع من كسر ، وباترسون جدا الذاتي واعية ليطير بها ، في "وبعد ذلك كنت أشعر بأن لديك." انه متأكد من أنه يقود الناس مجنونا باستمرار من قبل يتحدث عن كيف أنه لا يمكن أن نترك غرفته فى الفندق. ويرى عدم قدرته على نكهة جمهوره 'تقديس له القصور الخاصة. "اعتقد انني لست من النوع من قطع الرجل القيام به امتياز" ، يقول. "أنا لست الشخص الكثير من الحشد."
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما يجعل الاهتمام الفخم أكثر محرجا هو انه يعتقد انه لم يفعل أي شيء لأنها تستحق الثناء ، أو أي في كل شيء ، في هذا

الشأن. وعادة لا يشعر وكأنه يتحدث إلى أي شخص ، ولكن الصمت ما يجعله غير مريحة حتى أنه ينتهي ملء الهواء مع

"هراء" أو مجرد يضحك بعصبية. فهو غالبا ما يعتذر ، لكونها مملة ، لdouchey "" شرفة هذا المرفق الى غرفته في

الفندق ، لأقول لك قصة قد تكون قد قرأت في مكان آخر بالفعل. عندما نتحدث عن لحظات فارقة في تاريخ حياته ، والعاطفة

الرئيسي يتذكر هو الإحراج. انه سوف يرفض عمله في انه لا يمكن بأي حال من الأحوال. عندما الأدوار كانت صعبة ، وانه

سوف يقول : "لم تكن لدي فكرة عما أفعله." عندما الأدوار كان من السهل ، يقول انه لم يكن لديهم للقيام بأي شيء. على الرغم من حقيقة أنه يشكل رائعة الجمال ، مع شكل كامل أحمر ، أحمر الشفاه والوجه يمكن أن تكون قد حلمت بها شعراء الرومانسية ، وهو يعتقد انه يشبه "شخصية للرسوم المتحركة." إحدى ساقيه أطول من الأخرى ، مما يجعله يبدو ، يؤكد لكم انه "احمق".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"أنا لا يطاق واع عن الاشياء" ، وهو يعترف. إلى النقطة التي ، أثناء تصوير مشاهد قبل ان يتمكن الجيش من المصورين في نيويورك بعد ان تم له حول فهو بالرعب ان "الحمار الكراك يظهر".

وليو جديدة ، كما تبين ، كما أن الطالب الذي يذاكر كثيرا. فهو أبدا دون كتابا في يده ، ويقول زملاؤه ، أو قطعة من الموسيقى في ذهنه ، أو فيلم يريد أن يشارك. انه مهووس حتى عن تقديم أداء انه يشعر بالسعادة لانه يراقب باستمرار الصحف اليومية ، ويقول مدير تذكرني الن كولتر. واضاف "انه الدينية حول هذا الموضوع."

وقال "هناك كل ما يدعو لممثل شاب في الهاتف أنه في يوم الانتخاب حيث أول فيلم قام به بشكل جيد" ، ويقول القمر الجديد المخرج كريس ويتز. واضاف "لكن كريستين وأعتبر حقا ، حقا على محمل الجد ولا نريد أن الهاتف فيه. انهم يريدون ايجاد طريقة لجعل بعض هذه الشخصيات للتصديق ، وذات مصداقية على أنفسهم وعلى الجمهور".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا شيء من هذا قد حدث لباترسون لو لم يكن لستيفني ماير الشفق الملحمة ، وبين الشباب والبالغين الأفلام ، والكتب الأربعة التي باعت 70 مليون نسخة ، وترجمت إلى 45 لغة. في حال كنت تعيش في غابة نائية ، ويحكي قصة مجموعة من بيلا سوان ، الوافد الجديد خجولة لبلدة شوك ، واشنطن ، الذي يقع في حب مع ادوارد كولين ، مصاص الدماء منذ عام 1918 ، عندما تعرض للعض ، الذي سيكون عمره 17 عاما من أجل الخلود. على الرغم من أنهم لا أمل في الحب ، واذا كانوا يريدون حقا تحامق ، من شأنه أن يفقد السيطرة وادوارد لدغة لها ، بيلا تحول إلى مصاص دماء ، وكذلك جميع من الذي يضع اثنان في حالة دائمة من الرغبة الجامحة ، ناهيك عن الامتناع عن ممارسة الجنس. هذا بلا شك يلعب بشكل جيد مع الوالدين وbluenoses ، مثل صاحب البلاغ المورمون زملائه. في الواقع ، يمكن النظر إلى الإعداد كله يكون كرمز للشنقا في موقعك على العذرية.

لا يزال ، أي كاتب آخر في الذاكرة القريبة جدا وقد داعبت توق للمراهقين الإناث والأوهام حول الصبايا يجري المرجوة. إدوارد هو البطل المثالي : ساحرة ، مثقف ، وخطرة ، و "أجمل مخلوق الذين ولدوا في أي وقت مضى." الفتيات حتى الخريف من الصعب عليه أن ماير حتى في القراءات ، وقبل أي فيلم الشفق قد جعل أنهم صارخ على السمع المؤلف مجرد لفظ اسمه : "كان ذلك أول ليلة حلمت ادوارد كولين".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

خلافا لإدوارد في الماضي ، والذي هو كامل من السحر والغموض ، وباترسون ، وتصر على الفاعل ، وكان ذلك أونرمركبل انه يكاد لا يتذكر شيئا. نشأ وترعرع في بارنز ، في جنوب غرب لندن. والده كان لديه سيارة المستوردة للأعمال التجارية ؛ والدته عملت في وكالة النمذجة. انهم ليسوا الآباء المرحلة ، ولكنهم منذ ذلك الحين أصبح وسيلة للغاية في الدخول في تفاصيل شهرته ، كما يقول. والدته وكثيرا ما تدعو ليدلوا برأيهم فيما صورا له في وسائل الإعلام : "' أنا أحب أن قميص جديد كنت ترتدي! '' أه الشكر. 'واضاف" انهم لا يمكن أن يسعها إلا أن تلاحظ كان لديهم حسن يبحث طفل على أيديهم ، وحصلت عليه لفترة وجيزة في النمذجة. "لقد كان مثل هذا النموذج رهيبة" ، يقول. "لقد كان حقا طويل القامة ولكن لا تزال تبدو كأنها لمدة ست سنوات من العمر."

إذا كان هناك خط الإبداعية في أسرته أنه كان للموسيقى. الشقيقة ليزي ، مغنية ، وحصلت على تسجيل عقد في سن 17 سنة. باترسون تولى العزف على البيانو وصبي صغير ، وبدأ العزف على الجيتار في سن ال 15. سقط في الحب مع الموسيقى من جيمس براون ، ويلسون بيكيت ، وفان موريسون. لكنه لم يكن احد من هؤلاء الاطفال دائما أداء لأفراد الأسرة والزوار. واضاف "اعتقد ان من أحببت نفسي لا بأس به" ، يقول. وقال انه حضر لجميع الأولاد في المدرسة حتى سن 12 سنة والى حد كبير لم يتحدث إلى أي الفتيات حتى دخلت الخالصة (ومكلفة) Harrodian المدرسة ، لطلاب المدارس الثانوية. كما أشار إلى والده ، والفتيات لطيف حقا كانوا في طريقهم لهذا القليل نادي الدراما المحلية يسمى بارنز مسرح النادي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"[توم ستوريدج] وأنا... كان لدينا حق المشاهد بجانب بعضها البعض ، وكان كل من وظائفنا الأولى.... ذهبنا إلى الفرز ، وكنا نظن ان الامر كله كان مثل هذه مزحة على أي حال ، لأنه لم يكن لدينا فكرة عما نحن كانوا يفعلون. كنا ، مثل ، 'بالوكالة' أو أيا كان ، لم يكن لدينا فكرة وشاهدنا [توم] مكان الحادث وكانت مثل ، 'نعم ، هذا جيد ، هذا كل الحق". وعندما وصل الأمر إلى باترسون المشهد ، كان لا يعد له وجود. "أنا ذاهب يجلس هناك ،' Ummm... حقا؟ 'لا أحد قد قال لي أنني قد قطع".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باترسون كما يقول هو ، مدير الصب شعرت بالذنب لأنها لم أبلغته انها أتت به في فيلم آخر لأنها كانت الصب ، هاري بوتر وكأس النار. التقى المخرج مايك نيويل لمدة 30 دقيقة وبدون سبب وجيه ، باترسون يقول الآن ، انه كان واثقا تماما من وذهب نحو الجميع يقولون انه قد حصلت على جزء من سيدريك ديجوري ، الفتى الذهبي للهوجورتس ، الذي اتضح انه . مع وهو مبلغ ضخم من المال من هاري بوتر ، باترسون في نهاية المطاف خرجت من منزل والديه ، وكان يلقي بوصفه غريب الأطوار في لعبة خطيرة ، والمرأة قبل ، في وست اند بلندن. التخلي عن الكلية ، وانه الآن رسميا بمزاولة مهنة كعنصر فاعل.

موضوع مميز

يسللللمووووو

منورة

وااو ميرسى كتير على التوبيك الروعهـ ...يسلمـــووووو

يسلمووووووووووو

موضوع مميز

مقابلة كاملة مع روبيرت باتينسون +صور 855531

منورين الموضوع[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]